ياعندليب ما تخافش من غنوتك
قول شكوتك واحكى على بلوتك
الغنوه مش ح تموتك انما
كتم الغنا هو اللى ح يموتك
وعجبى
عندما يمتلىء القلب بالمشاعر والكلام ويعجز اللسان عن نطقها وتعجز الاذان عن سماعها...يصرخ...دون قيود وعندما يرد ان يغنى سعيدا كان او حزينا يغنى باعلى صوت..دون قيود لذا كتبت وكتبت من قلبى دون الرجوع للعقل اللذى يفرض قيوده دائما وان كانت مفيده وان كان العقل هو الناصح الامين الا اننى ارفض القيود فكتبت دون قيود
قول شكوتك واحكى على بلوتك
الغنوه مش ح تموتك انما
كتم الغنا هو اللى ح يموتك
وعجبى
عندما يمتلىء القلب بالمشاعر والكلام ويعجز اللسان عن نطقها وتعجز الاذان عن سماعها...يصرخ...دون قيود وعندما يرد ان يغنى سعيدا كان او حزينا يغنى باعلى صوت..دون قيود لذا كتبت وكتبت من قلبى دون الرجوع للعقل اللذى يفرض قيوده دائما وان كانت مفيده وان كان العقل هو الناصح الامين الا اننى ارفض القيود فكتبت دون قيود
اتذكر عندما امسكت بورقه وقلم وانا صغير كتبت قصه عن الظلم فى صفحه كراسه كان اسمها ذهب مع الريح لانى كنت ا سمع الاسم كثيرا...كنت متأثرا بظلم حدث لنا...لاحاجة لان اذكره ومع الايام كبرت معى العواطف والاحاسيس والاراء والانفعالات والانطباعات واصبح القلم صديقا لى...اشعر وكانى اكتب فى صفحات التاريخ على ضوء القمر
اهدى كل حرف فى كل كلمه الى من كان سببا فيها ....الى من احبهم لدرجة الجنون...اللى من يحبوننى ويهتمون لامرى
واهداء من الاعماق الى القمر.. والى توأمى الذى يعيش بعيدا عنى
